SAYYIDUL ARWAAH FAN TASHAWWUF

أسماء سيدي الشيخ عبدالقادر الجيلاني



هذه أسماء سيدي الشيخ عبدالقادر الجيلاني :

يَاسُلْطَانَ الْعَارِفِيْنَ ، يَاتَاجَ الْمُحَقِّقِيْنَ  ، يَاسَاقِيَّ الْحُمَيَّا ، يَاجَمِيْلَ الْمُحَيَّا ، يَا بَرَكَةَ اْلأَنَامِ ، يَا مِصْبَاحَ الظَّلَامِ ، يَا شَمْسُ بِلَا أَفَلٍ ، يَا دُرُّ بِلَا مِثَلٍ ، يَا بَدْرُ بِلَا كَلَفٍ ، يَا بَحْرُ بِلَا طَرَفٍ ، يَابَازَ اْلأَشْهَبِ ، يَافَارِجَ الْكُرَبِ ، يَا غَوْثَ اْلأَعْظَمِ ، يَا وَاسِعَ اللُّطْفِ وَالْكَرَمِ ، يَا كَنْزَ الْحَقَائِقِ ، يَا مَعْدِنَ الدَّقَائِقِ ، يَا وَاسِطَ السِّلْكِ وَالسُّلُوْكِ ، يَا صَاحِبَ الْمُلْكِ وَالْمُلُوْكِ ، يَا شَمْسَ الشُّمُوْسِ ، يَا زَهْرَةَ النُّفُوْسِ ، يَا هَادِيَ النَّسِيْمِ ، يَا مُحْيِيَ الرَّمِيْمَ ، يَا عَالِيَ الْهِمَمِ ، يَا نَامُوْسَ اْلأُمَمِ ، يَا حُجَّةَ الْعَاشِقِيْنَ ، يَا سُلْطَانَ الْوَاصِلِيْنَ ، يَا قِبْلَةَ الْمُوَحِّدِيْنَ ، يَا قُدْوَةَ الْمُحَقِّقِيْنَ ، يَا مُرْشِدَ الطَّالِبِيْنَ ، يَا اَمِيْرَ اْلعَارِفِيْنَ ، يَا مَحْبُوْبَ رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ ، يَامَنْسُوْبًا إِلَى عَدْنَانِ ، يَا سُلَالَةَ آلِ طه وَ يس ،  يَا وَارِثَ النَّبِىِّ الْمُخْتَارِ ، يَا خِزَانَةَ الأَسْرَارِ ، يَا سَيِّدِىْ جَمَالِ اللهِ ، يَا نَائِبَ رَسُوْلِ اللهِ ، يَا كَبِدَ الْمُصْطَفَى ، يَا صَاحِبَ اْلوَفَى ، يَا سِرَّ اْلمُجْتَبَى ، يَا نُوْرَ الْمُرْتَضَى ، يَا قُرَّةَ الْعُيُوْنِ ، يَا ذََا الْوَجْهِ الْمَيْمُوْنِ ،يَا صَالِحَ اْلأَحْوَالِ ، يَا صَادِقَ اْلأَقْوَالِ ، يَا سَيْفَ اللهِ الْمَسْلُوْلِ ، يَا ثَمَرَةَ الْبَتُوْلِ ، يَا رَاحِمَ النَّاسِ ، يَا مُذْهِبَ اْلبَأْسِ ، يَا مُفَتِّحَ الْكُنُوْزِ ، يَا مَعْدِنَ الرُّمُوْزِ ، يَا كَعْبَةَ الْوَاصِلِيْنَ ، يَا وَسِيْلَةَ الطَّالِبِيْنَ ، يَا مُخْجِلَ الْمَطَرِ ، يَا مُحْسِنَ الْبَشَرِ ، يَا قُوَّةَ الضُّعَفَآءِِ ، يَا مَلْجَأَ الْغُرَبَآءِ ، يَا إِمَامَ الْمُتَّقِيْنَ ، يَاصَفْوَةَ الْعَابِدِيْنَ ، يَا قَوِيَّ اْلأَرْكَانِ ، يَا حَبِيْبَ الرَّحْمَانِ ، يَا مُجْلِيَ الْكَلَامِ الْقَدِيْمِ ، يَا شِفَآءَ أَسْقَامِ السَّقِيْمِ ، يَا أَتْقَى اْلأَتْقِيَآءِ ، يَا أَصْفَى اْلأَصْفِيَآءِ ، يَا نَارَ اللهِ الْمُوْقَدَةِ ، يَا حَيَاةَ اْلأَفْئِدَةِ ، يَا شَيْخَ الْكُلِّ ، يَا دَلِيْلَ السُّبُلِ ، يَا نَقِيْبَ الْمَحْبُوْبِيْنَ ، يَا مَقْصُوْدَ السَّالِكِيْنَ ، يَا كَرِيْمَ الطَّرَفَيْنِ ، يَا عُمْدَةَ الْفَرِيْقَيْنِ ، يَا قَاضِيَ الْقُضَاةِ ، يَا فَاتِحَ الْمُغْلَقَاتِ ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ ، يَاحَائِطَ اْلأَشْيَآءِ ، يَا نُوْرَ الْمَلَاءِ ، يَا مُنْتَهَى اْلأَمَلِ حِيْنَ يَنْقَطِعُ الْعَمَلِ ، يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ ، يَا مَنْبَعَ السَّعَادَاتِ ، يَا ضِيَآءَ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرَضِيْنَ ، يَا قَامُوْسَ الْوَاعِظِيْنَ ، يَا عَيْنَ الْوَرَى ، يَا قُدْوَةَ السَّرَى ، يَا جَمَّ الْفَوَائِدَ ، يَا فَرَجًا فِي الشَّدَائِدِ ، يَا بَحْرَ الشَّرِيْعَةِ ، يَا سُلْطَانَ الطَّرِيْقَةِ ، يَا بُرْهَانَ الْحَقِيْقَةِ ، يَا تُرْجُمَانَ الْمَعْرِفَةِ ، يا كَاشِفَ اْلأَسْرَارِ ، يَا غَافِرَ اْلأَوْزَارِ ، يَا طِرَازَ اْلأَوْلِيَاءِ ، يَا عَضُدَ الْفُقَرَآءِ ، يَا ذََا اْلأَحْوَالِ الْعَظِيْمَةِ ، يَا ذََا اْلأَوْصَافِ الرَّحِيْمَةِ ، يَا ذََا اْلكَرَامَاتِ اْلعَالِيَّةِ ، يَا ذََا اْلمِلَّةِ الْجَلِيَّةِ ، يَا ذَا الْمَذْهَبِ الْحَنْبَلِيَّةِ وَالشَّافِعِيَّةِ ، يَا إِمَامَ اْلأَئِمَّةِ ، يَا كَاشِفَ الْغُمَّةِ ، يَا فَاتِحَ الْمُشْكِلَاتِ ، يَا مَقْبُوْلَ رَبِّ الْجَنَّاتِ ، يَا جَلِيْسَ الرَّحْمَانِ ، يَا مَشْهُوْرًا مِنَ الْجِيْلَانِ ، يَاشَاهُ ، يَاسِرَّ اللهِ ، يَا شَافِيُّ ، يَا عَفِيْفُ ، يَا شَرِيْفُ ، يَا تَقِيُّ ، يَا نَقِيُّ ، يَا صِدِيْقُ ، يَا مَعْشُوْقُ ، يَا قُطْبَ اْلأَقْطَابِ ، يَا فَرْدَ اْلأَحْبَابِ ، يَا سَيِّدِيْ ، يَا سَنَدِيْ ، يَا مَوْلَآئِىْ ، يَا قُوَّتِىْ ، يَا غَوْثَىْ ، يَا غِيَاثِىْ ، يَا عَوْنِىْ ، يَا رَاحَتِىْ ، ، يَا قَاضِيَ حَاجَتِىْ ، يَا فَارِجَ كُرْبَتِىْ ، يَا ضِيَآئِىْ ، يَا رَجَآئِىْ ، يَا شِفَائِىْ ، يَا عِزَّتِىْ ، يَا فُؤَادِيْ ، يَا سُلْطَانُ مُحْيِ الدِّيْنِ ، يَاعَبْدَ الْقَادِرِ ، يَا نُوْرَ السَّرَائِرِ ، يَا صَاحِبَ الْقُدْرَةِ ، يَا وَهَّابَ الْعَظَمَةِ ، يَا مَنْ ظَهَرَ سِرُّهُ فِي الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ ، يَا مَلِكَ الزَّمَانِ ، يَا أَمَانَ الْمَكَانِ ، يَا مَنْ يُقِيْمُ بِأَمْرِ اللهِ ، يَا وَارِثَ كِتَابِ اللهِ ، يَا وَارِثَ رَسُوْلِ اللهِ ، يَا قُطْبَ الرَّبَّانِي ، يَا غَوْثَ الصَّمَدَانِي ، يَا فَرْدَ الرَّحْمَانِيِّ  ، يَا قَنْدِيْلَ النُّوْرَانِيِّ  ، يَا قُطْبَ اْلغَوْثِ اْلفَرْدِ الْجَامِعِ ، يَا حَضْرَةَ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ اْلعَزِيْزُ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُ ، يَا سِرَّ اْلأَسْرَارِ ، يَا كَعْبَةَ اْلأَبْرَارِ ، يَا شَيْخَ كُلِّ قُطْبٍ وَغَوْثٍ ، يَا قُطْبَ اْلأَكْبَرُ ، يَا قُطْبَ اْلأَعْظَمُ ، يَا شَاهِدَ اْلأَكْوَانِ بِنَظْرَةِ ، يَا مُبْصِرَ الْعَرْشِ بِعِلْمِهِ ، يَا بَالِغَ الْغَرْبِ وَالشَّرْقِ بِخَطْوَةِ ، يَا قُطْبَ الْمَلَائِكَةِ وَاْلإِنْسِ وَالْجِنِّ ، يَا قُطْبَ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ، يَا قُطْبَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ ، يَا قُطْبَ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرَضِيْنَ ، يَا قُطْبَ الْعَرْشِ وَ الْكُرْسِىِّ وَاللَّوْحِ وَالْقَلَمِ ، يَا صَاحِبَ الْهِمَّ وَ الشَّفَاعَةِ ، يَا صَاحِبَ الْجُوْدِ وَالْكَرَمِ ، يَا صَاحِبَ الْأَخْلَاقِ وَالْحَسَنَةِ وَالْهِمَمِ ، يَا صَاحِبَ التَّصَرُّفِ فِي الدُّنْيَا وَ فِي قَبْرِهِ بِإِذْنِ اللهِ ، يَا صَاحِبَ الْقَدَمِ الْعَالِي عَلَى رَقَبَةِ كُلِّ وَلِىِّ لِلَّهِ ، يَا مَنْ يَبْلُغُ لِمُرِيْدِهِ عِنْدَ اْلإِسْتِغَاثَةِ وَلَوْ كَانَ فِي الْمَشْرِقِ فَرَسُكَ مَسْرُوْجَةٌ وَ سَيْفُكَ مَسْلُوْنٌ وَرُمْحُكَ مَنْصُوْبٌ وَ قَوْسُكَ مَوْتُوْرٌ وَسَهْمُكَ صَائِبٌ وَرِكَابُكَ عَالِ ، رَضِىَ اللهُ عَنْهُ وَرَضُوْا عَنْهُ وَنَوَّرَ اللهُ ضَرِيْحَهُ وَضَرَائِحَ الْمَدْفُوْنِيْنَ حَوْلَهُ.  [[1]]
 الإستعانة

يَا غَوْثَ اْلأَعْظَمُ أُنْظُرْنِيْ بِعَيْنِ اْلعِنَايَةِ وَأَغِثْنِيْ فِى كُلِّ أَحْوَالِيْ وَانْصُرْنِيْ فِي كُلِّ آمَالِي وَامْدُدْنِى فِى  قَضَآءِ حَاجَاتِي، وَتَقَلَّبْنِىْ فِي طَرِيْقِكَ بِحُرْمَةِ جَدِّكَ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ بِشَفَاعَتِهِ وَرُوْحِهِ وَ سِرِّهِ شَيْاءً لِلَّهِ يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ  يَارَحْمَانُ يَا رَحِيْمُ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ وَمَنِّكَ وَجُوْدِكَ وَلُطْفِكَ وَاِحْسَانِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، اَللهم انْفَعْنَا بِبَرَكَاتِهِمْ ، وَامْدُدْنَا بِمَدَدِهِمْ ، وَنَوِّرْ قُلُوْبَنَا بِأَنْوَارِهِمْ، وَحَصِّلْ مُرَادَنَا بِكَرَامَاتِهِمْ ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ، نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ وَلَا حَوْلَ وَلَاقُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ اْلعَلِىِّ اْلعَظِيْمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ  


[1]  انظر فى تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي للشيخ محمد أحمد لوح - الجزء الثاني  ص ٢٦٨، وانظر فى الكشف عن حقيقة الصوفية لأول مرة في التاريخ ص ٤٩٢ للشيخ محمود عبد الرؤوف القاسم

Tidak ada komentar:

Posting Komentar